[حوران]

قال العسكري لالالا دخيلك تنقذني والله ما عد أقربك هيا طلعني
من البئر قام القحم وقرب من طرف البئر ووجد حبل وربط العسكري فيه وطلع وطلع العسكري
ولما طلع العسكري واستقر في في قف البئئر وجلس يفكر في قحم الجن الذي انقذه من الموت المحقق وهو كان يطاردة لأدخاله السجن وفكر في هذا الجميل الذي فعله معة . وبينما هو كذلك قال له القحم هاه وش معك أربك بعد تفكر في القبض عليه , ها عليك وجه الله انك تحيل عني في سعت الله والله ياولديه ما قتلت كهلة أم الصبيان ، قال العسكر والله ياعم اني بين نارين أنت رجال انقذتني من الموت وعيب عليه اخلف موعدي معاك والنار الثانيه هي عملي والله انها طامة كبرى لو أرجع وأنا لم اقبض عليك سوف يجازوني ويحطوني في السجن بدلا منك وسفانيه ما لهم أحد غيري بعد الله ها ويش تنصحني به ياقحم السكون وجلسوا يتباكون مع بعض .......
صار فلم هندي ....يا الذي بعدي اكمل القصة .......