رد: شركــــــــــــــــــة الأسد لفنونــ ........
مقال رائع صارخ ولكن ...
يبقى نهر الدم و كذب الخبر و أستعباد الخلق
إلى متى ؟ وكيف النهاية ؟
هذا ما اجترأ عليه ( القط الكبير ) يساعده في ذلك ( حيوانات ) العالم و المنطقة
بامداده بخبراتهم وشحنه بالحقد و (هجين ) لا إنسان ولا حيوان
للأفساد في الأرض وقتل النفس
فعليهم من الله مايستحقون ... وحسبنا الله ونعم الوكيل
تقديري
|