[رفيعة الشان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس عصرا      أخوي ابومراد....حياك الله والظاهر ان بن فطيس يقصدك بقوله: ياقو صبرك على الصدة وياصبرك....وياوسع صدري على صدك وياصبري وانا احسب انه يقصد الصده من الصدود..اثره يقصد الصده بمعنى الزواج بلهجة زهران والحقيقه أن الزواج من الثانية ليس بهذه السهولة..والنساء يكرمهن الكريم,ويهينهن اللئيم,..وليست مراعاة مشاعر المرأة خوفا ولا استثوار...لكن رحمة بها وعملا بوصية الرسول الكريم في الـــــــــــــرفق بالقوارير ومن الرفق بالمرأة عدم ضربها بزوجة ثانية...بشكل فج ومؤذي لمشاعرها شخصيا وبعد ان ملكت ..سألتني زوجتي..هل ستفكر بالزواج من امرأة ثانية تعرف ماذا كان جوابي يابومراد..قلت الله اعلم واحتمال زواجي بالثانية موجود.. وذلك لاني رجل لايعرف المساومة ويعتبر الكذب والخداع خط أحمر....ولكنها كانت بنت رجال فكضمت وسكتت..ولوغيرها لجعلت ليلتنا كحلي تعرف يابومراد هذا الصمت والاستسلام هو أقوى سلاح بيد المرأة كثير من الرجال..بالعناد لاتصل معهم لنتيجه..لكن يضل الاستسلام والصمت والدموع أقوى سلاح للمرأة تقهر به أعتى الرجال....فمابالك بالحنينين امثالنا وأخيرا يابو مراد انا اريد وانت تريد ويفعل الله مايريد

قرأت رد أخوي أبو مرآد / وتبعهآ رد أخوي عبد الله / ربي يعطيهم العآفية
حبيت أعلق بس مآعرفت آشلون أعقب على ردهم أبدآ ,
بس للأمآنه ردك كآن جدآ جميل , وأحسست بـ الرضآ كليآ => كآنت ضآيقه

الله يوفقك دنيآ وآخرهـ

ويرضيك في الجنة بحور عين , [ ووآلدينآ ومن نحب وكل من قآل آمين ]

حور عين يقول المولى سبحآنه فيهم :

[ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ . نُزُلا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ ]

[ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ ]
[ وَحُورٌ عِينٌ . كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ ]
[ كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ]
[إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً . فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا . عُرُبًا أَتْرَابًا ]
[ فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ ]
[ فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ ]
[ حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ ]

ويقول المصطفى عليه الصلاة والسلام فيهن :

( إن أول زمرة يدخلون الجنة على صورة القمر ليلة البدر , ثم الذين يلونهم كأشد كوكب دري في السماء إضاءة , قلوبهم على قلب رجل واحد لا اختلاف بينهم ولا تباغض , لكل امرئ منهم زوجتان من الحور العين , يرى مخ سوقهن من وراء العظم واللحم من الحسن )
( لو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما , ولملأت ما بينهما ريحا , ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها )

وحال المؤمنة في الجنة أفضل من حال الحور العين وأعلى درجة وأكثر جمالا

فـ هي ملكة سيدة آمرهـ وتلك مأمورهـ من سيدهآ المؤمن الذي خلقهآ الله تعآلى جزآءآ له

طبعآ هذآ تحفيز لـ آدم إن الآخرهـ خير وأبقى

وتحفيز لـ حوآء إن الجنة لهآ بإذن الله طآلمآ هي مطيعة لـ زوجهآ [ أيما امرأة مآتت وزوجهآ رآض عنها دخلت الجنة ]

الله يعطيك العآفيه ولاهنت ..