[راعد الوسميه]

من الايجابيات في هذا الحوار ان الموضوع لم يغلق كما هي العاده عند احتدام النقاش

ايضا يوجد ملاحضه
اننا لا نقراء كل الردود

لنوفر على انفسنا تكرار ما كتبه الاخرين

اضفت مشاركه سابقه ولو كان هناك متابعه كان القاري قال هات ماعندك يا راعد الوسميه

خلاصة القول

ان البيوت التي تعمل فيها موضفه
وتشرف على الاطفال خادمه هي من اكثر البيوت تفككا
اسريا وينشا ابنائها تنشئه سيئه
وفي هذا الزمن مافيه بيت الا وفيه خادمه
تاثر بها رب الاسره سلبا كونها هي من يغسل ملابس الزوج
وتهتم بشؤنه وربما بماكله ومشربه في ضل غيابدور الزوجه الحقيقي بسبب عملها الذي
تسبب في التقاعس عن تربية اطفالها وخدمة زوجها وبالتالي فتور العلاقه الطيبه بينها وبين زوجها
من جهه وبينها وبين اطفالها التي تشرف على تربيتهم امراه اجنبيه من جهه اخرى
ونتج عن هذه التربيه عقوق الوالدين الانحلال الاخلاقي القتل السرقه الاغتصاب (انضروا حولكم)
ناهيك اذا كان يقوم بايصالها رجل لربما تقضي وقت معه اكثر مما تقضيه مع زوجها
وقد تتاثر فيه عاطفيا كتلك الفتاه التي رثت سائقها ......

فالله تعالى امر ان تقر المراه في بيتها لم يكن من فراغ فتربية النشء والاهتمام بالزوج
اهم من خروجها من منزلها من اجل المال وعلى حساب ضياع جيل كامل
نشاهد سلوكه على ارض الواقع على عكس الاجيال التي لم يكن فيها لا سائق ولا خادمه



احد الجيران تعمل زوجته معلمه
لاحض ان زوجته كثيرة الكلام عن السائق
ووجد ان اطفاله مختلفين عن ابناء اقاربه
من حيث السلوك

اقسم بالله العضيم وكتابه الكريم

لطرد السائق والخادمه
وامر زوجته اما البقاء مع اطفالها وترك عملها كمعلمه او الطلاق

فاختارت الزوجه البقاء مع الاطفال ومع زوجها على حساب عملها
وبتصرفها هذا اطاعة الله ثم زوجها

شكرا لكم جميعا