ولعل هذه الانارة
ان تكون سببا في الالتفات لهذه المباني والاهتمام بها وترميمها واصلاح ماتهدم منها
لتبقى مدة اطول باذن الله
وبالرغم من صعوبة الوصول الى بعضها الا ان الشباب وعدوا باكمال ماتبقى من حصون
وهل تعلمون ما هو العائق الجديد ؟!
هو عدم توفر الانوار نفسها وجفاف السوق منها
ووعد عباس بانه سيتم توفير ليات الانارة
يوم السبت28
ان شاء الله
كما ننوه باستجابة بعض الاهالي بقبول انارة منازلهم الحديثة
لتكون القرية في ليلة العيد كوكب من الضوء ينير فرحة الاهالي بالعيد السعيد
شكرا لكل من استجاب لمبادرة شباب بني عدوان
بانارة الحصون العدوانية والبيوت التاريخية ببني عدوان
ونتمنى من البقية سرعة انجاز ما وعدوا به
فالاطفال في العيد والعائلات لهم حق عالجميع
بادخال الفرحة على قلوبهم بانارة بيوت اجدادهم
ليتم التواصل النموذجي بين الاجيال