|
مرحباً عدد الحفر والحفريات ،، وعدد التحويلات والإشارات ،، وعدد السيارات .. بأخي احمد العدواني.
ترحيبة بطريقتي الخاصة ،، لتشفي بها غليلك يا صاحبي هههههه
...........
العروس ما توفّقت في عريس ابن حلال من أول الزمان ،، كل من تزوجها نهب خيراتها ومخصصاتها ليرحل بعدها.
ولكن عريسها الأخير ،، جمّلها وزيّنها في أغلب المواضع.
عموماً "لا يصلح العطار ما أفسده الدهر" ،، لذلك كلها محاولات لتصحيح أخطاء وفشل من سبقوه.
........
"العروس غير" ،، ولا تناقشني في حب فاتنتي.
العروس فاتنة جذابة ،، لذلك يضيق صدرها وجنباتها بوفود العاشقين المعجبين .. وأنا أحدهم.
لهذا السبب .. العروس .. لا تُطاق.
..........
الزحام يا صاحبي ضريبة الحب ،، وضريبة الأُنس والوناسة ،، وضريبة الحياة والحيوية ،، وضريبة وجودك بين ناس طيبين.
ولكن استثمر وقفاتك عن الإشارات ،، وخضم الزحمات ،، بالتهليلات والتكبيرات.
وان أنهيت الاستغفار والتسبيح والتحميد عند أول إشارة ،، فـ اقلبها "على طَرْق الجبل" وإلا "غَنّ باللبيني" ألين الله يبدي ببادي خير.
ولعل الخير قادم ،، خصوصاً أن أغلب المشاريع الحيوية في اللمسات الأخيرة.
.......
صدقاً ،، زحام "العروس"وتكدساتها المرورية أفضل وأجمل من بعض الطرقات الفاضية في بعض المدن العوانس "بدون ذكر اسماء" ،، والتي تشعرك بأنك في مدينة أشباح.
فلا حياة ولا خدمات.
مجرد مشاعر.
دم بسعادة و ود.
|
|
 |
|
 |
|
أهلاٍ بك أخي حصن
من الحب ما قتل ☺
كثير من مدننا لم تتوفق .. ولعل باحتنا في مقدمها
أوافقك أن جدة بصورتها العامة جميلة، وقد ندغدغ مشاعر عشق في دواخلنا ونستعير من عينيك ضياً لنرى بها صورةً تنسينا عيوبها
نصيحتك بالتهليل والتكبير غالية فجزاك الله خير
أما الزحام في مقابل الهدوء والسكينة فاعذرني فشتان بينهما
أعطر التحايا