السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مدخل ..
(
لا تغضب )
.
بدايه..
بين
الاصلي والتقليد ضاعت طاسة الشعر
وبين
الهياط والعياط كرهنا الشعر
وفي
انتظار البطل
احتظار الامه
جُل ما يكتب ويقال انه شعر اصبح مجرد
مسخ مشوه لا تعرف
وجهه من قفاه
حتى المسلمات والبديهيات في هذه الدنيا اصبحت تجربة جديده
و اصبح
قلب الطاوله فن والنوم وراسك الى الارض شعر
ثقافة لم تتعد وجوه مذيعات التي في
المصبوغة و جلودهن ا
لمدبوغه
...
نفس الافكار وكأنها نسخت على يدي ذلك العامل في كشك صغير امام احد الدوائر الحكوميه
والاعجب بل الادهى والأمر وقمة الافلاس ان يتغزل الكل بمحبوباتهم بكلمة ملاك
متناسين قول الحق سبحانه ( "
إن الذين لا يؤمنون بالأخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى "
صدق الله العظيم ( النجم : 27 )
اضف الى ذلك
الاعتراض على القدر وندب الحظ وسب الدهر
....
لم يعد يطرب في الشعر الا تصفيق الحضور ولثام
الحاضرات
حتى ان بعض هذه المسماة قصائد تحتاج الى مفسر ليفسرها لقائلها
قبل ان يفسرها للمتلقي وبعد ان يصفق له
المستلقي 
..........
مخرج ...
اصبح الشعر هذه الايام مشابها لموضة الشَعر فكلاهما
كـــدش