الغامديه الغنوجه
هيجتي جروحي القديمه.
و لا عجب في ذلك. فخاطرتك او اذا تسمحين لي اسميها سمفونيتك وا قصيدتك و مهما سميتها الاكيد ان اسمها رائعتك.
لقد مزجتي الخوف و القلق و عدم الاطمئنان و كأن رسمتي لنا يدك على قلبك من خوفك .
كيف لحب ان ينمو في ظروف كلها خوف من الغياب
حزينة أنا هذه الليلة
حزينة من اجلك
انني اجدك ولا اجدك
إنني اراك ولا اراك
انني اشعر بك ولا اشعر بك
وحيدة بدونك
ها هو فصل الخريف قد حل
وسرق مني الصيف
لست احلل رائعتك بل من شدة اعجابي بها لقوتها و صراحتها و صدق احساسها احسست انك تقرأين عقول المحبين المساكين.
شكوى
تمني
استعطاف
استسلام بلا شروط
لو كانت خواطري التي اكتبها بروعة ما كتبتي لألفت كتاب
الله يوفقك ياغاليه