رد: صاحبي ورفيق عمري مفروض علي رغم عني
هذا من انواع الصداقة بألاكراه.
(وعسى ان تكرهو شيئ وهو خير لكم ). والخيرة فيما اختاره الله .
ونحن مسيرون ولسنا مخيرون , والأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى بعد الأحتساب وعليك معرفة طريقة التعايش معه ونصيحتي لك بأطعامة كما سابق عهدك , فلا تدري ماذا سيفعل واستشر من هو مختص بدل استشارة اعدائة , فما نفع معهم قد لا يكون بالجزم ينفع مع غيرهم . ونسأل الله لك العفو والعافية انه على ما يشاء قدير .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|