[أبو مراد الزهراني]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني أعضاء منتدانا الغالي ( زهران ) ...
موضوع الردود والمشاركات أصبح مشكله بالنسبه للجميع ووجهة نظري الشخصيه ..
أولاً : أرى كتاب مميزين ومعروفين يكتبون ويتعبون على هذ الطرح وفي النهايه يترك الموضوع على قوته ولا يرد رداً واحداً للمشاركين ..
ثانياً : أرى أن هناك من يكتب الرد ويقول ويرد بعباره الشكر أو الإعجاب وأتوقع 90% أنه لم يقراء الموضوع مطلقاً يريدها مشاركه ؟
ثالثاً : أرى كاتب يكتب في موضوع حواري ويبداء النقاش ومن المهم وويجب عليه أن يتابعه ويرد على كل ناقد أو من أدلى برأيه ولا يلتفت لذلك الموضوع وكأنه وضع نكته في الإستراحه .
رابعاً : أرى كاتب يضع موضوع في الإستراحه ويتابعه بكل إهتمام ولا يرقى ذلك الموضوع لشيء من القوة وربما يكون موضوع تافه إذا صح التعبير ..
خامساً :أرى توجه الكثير للفكاهه ولا أرى مشاركات في الأقسام الأخرى وجميع مشاركاته بالضحك فقط ؟؟ لما ذا لا ترد وتقراء وتستفيد لا نقول حكراً أن بقى في قسم واحد وتوجه واحد التنويع هو من يصنع الثقافة أخواني ..
سادساً : التجريح بالردود الغير هادفه للأسف ورأينا كثير لموضوع قوي ويستحق المواصله على مناقشته وأخذ ردوده وتعليقاته ويذهب ضمن المواضيع المغلقه ..
رجاء ...
أرجوكم أخواني الردود بالفعل تقوى الموضوع وترفع من درجة ثقافة المتلقي والكاتب للمزيد من العطاء ففي النهاية نحن نخدم صرحاً شامخاً نريده أن يبقى كذلك ..
مشاركاتك أخي العضو بالردود تعني الشيء الكثير للكاتب وأنا متأكد أن البعض لديه مواضيع ونقاشات يريد أن يطرحها ويقف أمام (عدم الردود ) ..
أخي الكاتب لا تدع موضوعك ولا تكثر المواضيع بحث أنك تستطيع الرد على موضوعين أو ثلاثه ولن تستطيع الردود على أكثر من ذلك ..
للمعلوميه فقط أن المتابعه من صاحب الموضوع والكثير يشتكي هذه الظاهره أن عدد الردود يكون من 3 إلى 5 ردود بينما يكون الرد في مواضيع أخرى أقل قوه من سابقه يتجاوز 50 رد وهذ بسبب متابعة الكاتب أو المحاور للموضوع ..
آمل أن أكون وصلت رساله لكل مبتعد عن الردود وكل كاتب غير متابع لمواضيعه وكل كاتب لا يرى إلا قسماً واحداً والأخير هوا هاجسي لربما أنه من المثقفين ويهدم نفسه بذلك القسم الوحيد ..
أشكركم أخواني وآسف على طول الشرح ولكن الموقف يستوجب ذلك فأعذروني إخواني ..
أرجو من الإخوان المشرفين أن يبقى في العام لمشاركة الجميع..
كاتبه أخوكم / أبو مراد العُمري